اخبار: مقالات رسيده
فرصة ذهبية للإستثمار الإيراني في العراق

فالقتل والتفجير بات في الفترة المقبلة ضرورة ملحة بالنسبة لنظام الملالي في طهران، سيما بعد صدور القائمة المذكورة، ومن الطبيعي فاصابع الإتهام جاهزة وموجهة إلى الـ500 محظور من الإنتخابات، باعتبارهم من البعثيين والصداميين والنواصب الذين سينتقمون من العراقيين بسبب استبعادهم من المشاركة في العملية السياسية الهزيلة.
وليس غريباً على النظام الإيراني بارتكاب المجازر ضد البشرية حسب ما تقتضيه المصلحة الشخصية للولي الفقيه، وما يحدث في إيران خير دليل على كلامنا، فكل جرائم القتل التي قام بها النظام بحق المعارضة الإيرانية نسبته الحكومة غير الشرعية إلى المعارضين وجهات خارجية حسب وصفهم، وآخرها عملية إغتيال العالم الفيزيائي أمام منزله في العاصمة طهران.
ولم تقتصر الإتهامات على أفراد المعارضة الإيرانية، بل تعدت إلى أميركا وبريطانيا وإسرائيل، فلم تحصل جريمة قتل في إيران، ولم تنسب إلى هذه الدول الثلاث، فحكومة إيران تحمل شعار التحالف مع الشيطان في سبيل المصلحة الشخصية.
كما أن هذه القضية ستصب في مصلحة عملاء إيران في العراق لتنفيذ أجندتها الخبيثة لاتها تستهدف العراقيين، فالمصلحة واحدة، والمستهدف واحد، والمتهم واحد، والله اليستر من القادم.
ولم تقتصر الإتهامات على أفراد المعارضة الإيرانية، بل تعدت إلى أميركا وبريطانيا وإسرائيل، فلم تحصل جريمة قتل في إيران، ولم تنسب إلى هذه الدول الثلاث، فحكومة إيران تحمل شعار التحالف مع الشيطان في سبيل المصلحة الشخصية.
كما أن هذه القضية ستصب في مصلحة عملاء إيران في العراق لتنفيذ أجندتها الخبيثة لاتها تستهدف العراقيين، فالمصلحة واحدة، والمستهدف واحد، والمتهم واحد، والله اليستر من القادم.